لدى فيل باتي خبرة 20 عاما في العمل في قطاع التعليم العالي العالمي، بما في ذلك أكثر من سبع سنوات كمحرر في التصنيف العالمي للجامعات. تم إدراج فيل كأحد أفضل 15 شخصية من الشخصيات "الأكثر تأثيرا" في التعليم من قبل صحيفة أوسترليان في عام 2012. ووصف بأنه واحد من أقوى الشخصيات المؤثرة والفاعلة مجال السياسات في التعليم العالي.
يعتبر كريستوفر كريبس أحد الخبراء في التنمية الدولية في التعليم العالي ولدية خبرة لأكثر من 25 عاما. ويعمل مع رئيس جامعة باريس للعلوم لتحديد وتنفيذ الاستراتيجيات والسياسات الدولية للجامعة. وهو مسئول الاتصال الرئيسي في الجامعة لتطوير الشراكات في جميع أنحاء العالم بما في ذلك التعاون البحثي والحراك الأكاديمي. وقبل انضمامه إلى جامعة لندن في عام 2015، شغل منصب عميد الشؤون الدولية في معهد إكول سينترال باريس لبحوث العلوم والهندسة (Ecole Centrale Paris) وأيضا في كلية غرينوبل إكول للأعمال و الإدارة (Grenoble Ecole de Management)
جولييت هوسي هي رئيسة معهد العلاج الطبيعي، كلية ترينيتي دبلن في الفترة من 2003 إلى 2015، وتتركز أبحاثها على كيفية استخدام التمارين الرياضية في الوقاية من الأمراض وتأثير النشاط البدني على ذلك وعمل نماذج لإعادة التأهيل لأنواع عديدة من مرض السرطان. في عام 2001-2002، أنشأت برنامج الماجستير في إعادة التأهيل القلبي، والذي يعد الأول من نوعه في أوروبا.
تولى الدكتور كوكشاروف منصبه الحالي في عام 2014. وبعد دراسته وتعليمه في جامعة غوركي أورال الحكومية، عين في عام 1995 رئيساً متخصصاً في إدارة الشؤون الخارجية في رئاسة فرع الأورال التابع للأكاديمية الروسية للعلوم. وفي عام 2004، قبل دور وزير العلاقات الاقتصادية الدولية والأجنبية في منطقة سفيردلوفسك، ومن 2007 إلى 2009 كان رئيسا لحكومة منطقة سفيردلوفسك.
انضم البروفيسور سميث لجامعة لانكستر في عام 2012 من جامعة وارويك حيث كان نائب المستشار. كما عمل في ألمانيا وأستراليا. وهو يرأس حاليا رابطة أصحاب العمل في الجامعات والكليات ومجموعة استراتيجية الاستدامة المالية للتعليم العالي. وهو عضو في العديد من المجالس بما في ذلك وكالة إحصاءات التعليم العالي، وعضو مجلس إدارة مجموعة الجامعة البرلمانية.
تتولي سينثيا ويلبانكس، في منصبها الحالي، توجيه برامج العلاقات الحكومية في الجامعة على المستوى المحلي ومستوى الولايات والمستوى الاتحادي، وتشرف على أنشطة مكتب التواصل الخارجي للجامعة. وقد شغلت العديد من الأدوار القيادية -بما في ذلك نائب الرئيس المساعد للعلاقات الجامعية -في جامعة ميشيغان، التي انضمت إليها في عام 1995. وقبل ذلك كانت رئيسة منظمة ميشيغان للأطفال، وهي منظمة للدفاع عن الأطفال على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية. كما أن لديها خبرة واسعة في الخدمة الحكومية.
انضمت أليسيا وايس إلى شركة إلسيفير في عام 2010 حيث شغلت منصب الرئيس التنفيذي. كما تم انتدابها للعمل كرئيس للنشر الرقمي في جمعية الناشرين. وفي أثناء عملها في الفترة من 1998 إلى 2003 أدارت المفاوضات الوطنية للوصول إلى مجموعة واسعة من قواعد الملكية الفكرية، وأصدرت برامج ابتكارية لتحفيز الاستخدام الإبداعي لتكنولوجيا المعلومات في الجامعات والكليات.